Elilekatut Türkiyel Katariye fi Tevezunatul Kuvvel İklimiyye Kolektif

Elilekatut Türkiyel Katariye fi Tevezunatul Kuvvel İklimiyye

يبحث هذا الكتاب تطور العلاقة بين تركيا وقطر التي تتميز علاقتهما عن بقية العلاقات بين العناصر الإقليمية. وقد أدت تطورات النظام الدولي...
Stokta var
Kargo Ücreti: 45,00 TL
indirimli
42,00TL
Taksitli fiyat: 9 x 5,34TL
9786257712743
1218043
Elilekatut Türkiyel Katariye fi Tevezunatul Kuvvel İklimiyye
Elilekatut Türkiyel Katariye fi Tevezunatul Kuvvel İklimiyye
42.00

يبحث هذا الكتاب تطور العلاقة بين تركيا وقطر التي تتميز علاقتهما عن بقية العلاقات بين العناصر الإقليمية. وقد أدت تطورات النظام الدولي والإقليمي إلى فتح المجال للدولتين للتقارب كما تعزز ذلك بتصورات الزعماء، وتطورت العلاقة من انسجام في بعض السياسات الخارجية إلى تعاون ثم إلى شراكة استراتيجية، تسير نحو شراكة استراتيجية شاملة انعكست على العديد من المجالات. ويساهم التعاون في زيادة تأمينهما ويرفع إمكانية تأثيرهما الإقليمي ودرجة الاستقلالية لديهما في تعاملهما مع بقية القوى.يتميز الكتاب ببحث العلاقة من منظور القوة ومن خلال النظرية الواقعية النيوكلاسيكية، دون اختزال العلاقة في العنصر الأيديولوجي أو المصلحي، ونظرا لاختلاف تصنيف قوّتيهما فقد استفاد البلدان من الإمكانات التي يفتقدها كل بلد، وتوجد لدى شريكه في المجالات العسكرية والدبلوماسية والاقتصادية بشكل تكاملي، وقد بيّنت العديد من الأزمات التي وقعت بعد 3102 إلى وقوف الدولتين مع بعضهما البعض بشكل قوي.



(Tanıtım Bülteninden)


Kitabın Özellikleri
Hamur Tipi:
2. Hamur
Stok Kodu:
9786257712743
Boyut:
15 x 23
Sayfa Sayısı:
304
Baskı:
1
Basım Tarihi:
2022
Kapak Türü:
İnce Kapak
Dili:
Arapça

يبحث هذا الكتاب تطور العلاقة بين تركيا وقطر التي تتميز علاقتهما عن بقية العلاقات بين العناصر الإقليمية. وقد أدت تطورات النظام الدولي والإقليمي إلى فتح المجال للدولتين للتقارب كما تعزز ذلك بتصورات الزعماء، وتطورت العلاقة من انسجام في بعض السياسات الخارجية إلى تعاون ثم إلى شراكة استراتيجية، تسير نحو شراكة استراتيجية شاملة انعكست على العديد من المجالات. ويساهم التعاون في زيادة تأمينهما ويرفع إمكانية تأثيرهما الإقليمي ودرجة الاستقلالية لديهما في تعاملهما مع بقية القوى.يتميز الكتاب ببحث العلاقة من منظور القوة ومن خلال النظرية الواقعية النيوكلاسيكية، دون اختزال العلاقة في العنصر الأيديولوجي أو المصلحي، ونظرا لاختلاف تصنيف قوّتيهما فقد استفاد البلدان من الإمكانات التي يفتقدها كل بلد، وتوجد لدى شريكه في المجالات العسكرية والدبلوماسية والاقتصادية بشكل تكاملي، وقد بيّنت العديد من الأزمات التي وقعت بعد 3102 إلى وقوف الدولتين مع بعضهما البعض بشكل قوي.



(Tanıtım Bülteninden)


Yorum yaz
Bu kitabı henüz kimse eleştirmemiş.
Kapat